الصلاة على ما لا يصح السجود عليه جهلا


المسألة:

ما حكم من صلى على ما لا يصح السجود عليه من دون علمه بذلك؟ حيث كان يعتقد أن ما كان يسجد عليه مثل أصابع اليد ومحارم الورق "الكلينكس" جائز في حال عدم وجود ما يصح السجود عليه كالتربة الحسينية تحديدا.

فهل صلاته صحيحة لكونه لم يكن عالما بالحكم؟

الجواب:

نعم صلاته صحيحة في مفروض المسألة، فلا يجب عليه الإعادة في الوقت ولا القضاء في خارج الوقت.

والحمد لله رب العالمين

 

الشيخ محمد صنقور